الطريق الي الجنه
اخي الزائر واختي الزائره يرجي التكرم بتسجيل الدخول
ان كنت عضوا معنا او تسجيل عضويه جديده ان لم تكن مشترك معنا بالمنتدي
لتشاركنا رأيك ...لان رأيك يهمنا وهذا يسعدنا كثيرا... او مشاهده المضوع باعتبارك زائر
لا ترغب بالتسجيل ...نتمني لكم قضاء وقت مفيد معنا ونجتمع علي طاعه الله دائما بّأذن الله
((مع تحيات اداره المنتدي))
(لك منا ارق واجمل تحيه)

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الطريق الي الجنه
اخي الزائر واختي الزائره يرجي التكرم بتسجيل الدخول
ان كنت عضوا معنا او تسجيل عضويه جديده ان لم تكن مشترك معنا بالمنتدي
لتشاركنا رأيك ...لان رأيك يهمنا وهذا يسعدنا كثيرا... او مشاهده المضوع باعتبارك زائر
لا ترغب بالتسجيل ...نتمني لكم قضاء وقت مفيد معنا ونجتمع علي طاعه الله دائما بّأذن الله
((مع تحيات اداره المنتدي))
(لك منا ارق واجمل تحيه)
الطريق الي الجنه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» أشد الناس عذاباً يوم القيامة !
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالخميس مايو 03, 2012 2:23 pm من طرف عبد سلام

» ادعيه واحاديث
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأربعاء مايو 02, 2012 10:58 pm من طرف عبد سلام

» صوره حلوه اوي ادخل شوف يللا
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأربعاء مايو 02, 2012 10:49 pm من طرف عبد سلام

» ISLAMIC PICTURES 1
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأربعاء مايو 02, 2012 10:38 pm من طرف عبد سلام

» صور متعلقه بالنبي عليه الصلاه والسلام
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأربعاء مايو 02, 2012 10:24 pm من طرف عبد سلام

» لازم تعجبك
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأربعاء مايو 02, 2012 10:21 pm من طرف عبد سلام

» صور الكهف(أصحاب الكهف)
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأربعاء مايو 02, 2012 10:07 pm من طرف عبد سلام

» برنامج سويتش سنيفر عملاق التحكم في الشبكات وسرعة النت
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأحد مارس 04, 2012 5:22 pm من طرف rashedfouda

» شرح
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالجمعة يونيو 24, 2011 11:31 pm من طرف زائر

» لو مخنوق من حد...قوله القصه دي
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالجمعة فبراير 18, 2011 4:59 pm من طرف Posey

» شات بين أبو لهب مع أبوجهل
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 16, 2010 3:42 pm من طرف الفهد الاسود

» مفاجآت في رمضان
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 5:40 am من طرف سهيل المصري

» فعلا....شئ غريب!!!!
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 11, 2010 3:50 pm من طرف سهيل المصري

» المصحف الالكترونى كامل ومجود + دعاء ختم القراّن الكريم + اركان الاسلام بمساحة 55 ميجا و على اكثر من سيرفر
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالإثنين مايو 10, 2010 6:29 am من طرف سهيل المصري

» اسطوانة السيرة النبوية
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأحد مايو 09, 2010 1:43 pm من طرف سهيل المصري

» اسطوانة انا لازم اتغير (must change)
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالسبت مايو 08, 2010 3:05 pm من طرف جنة الرحمن

» حكاية عروسه مع عدسات العين
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأحد مايو 02, 2010 1:07 am من طرف زائر

» فيديو من إنتاجي أرجو أن يحوز على إعجابكم
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالأحد مارس 07, 2010 4:39 pm من طرف استشهادية

» برنامج جميل لقياس سرعة النت
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 30, 2009 1:31 am من طرف yasser saad

» صور انهيار في باطن الارض (سبحان الله)
سيدنا البراء بن مالك I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 27, 2009 1:46 pm من طرف حمدي

التبادل الاعلاني

سيدنا البراء بن مالك

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

سيدنا البراء بن مالك Empty سيدنا البراء بن مالك

مُساهمة من طرف سهيل المصري السبت سبتمبر 20, 2008 9:13 am


البراء بن مالك - الله ، و الجنة

هو ثاني أخوين عاشا في الله، وأعطيا رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا نكا وأزهر مع الأيام..

أما أولهما فهو أنس بن مالك خادم رسول الله عليه السلام.

أخذته أمه أم سليم الى الرسول وعمره يوم ذاك عشر سنين وقالت:

"يا رسول الله..
هذا أنس غلامك يخدمك، فادع الله له"..

فقبّله رسول الله بين عينيه ودعا له دعوة ظلت تحدو عمره الطويل نحو الخير والبركة..

دعا له لرسول فقال:

" اللهم أكثر ماله، وولده، وبارك له، وأدخله الجنة"..

فعاش تسعا وتسعين سنة، ورزق من البنين والحفدة كثيرين، كما أعطاه الله فيما أعطاه من رزق، بستانا رحبا ممرعا، كان يحمل الفاكهة في العام مرتين..!!

**

وثاني الأخوين، هو البراء بن مالك..

عاش حياته العظيمة المقدامة، وشعاره:

" الله، والجنة"..

ومن كان يراه، وهو يقاتل في سبيل الله، كان يرى عجبا يفوق العجب..

فلم يكن البراء حين يجاهد المشركين بسيفه ممن يبحثون عن النصر، وان يكن النصر آنئذ أجلّ غاية.. انما كان يبحث عن الشهادة..

كانت كل أمانيه، أن يموت شهيدا، ويقضي نحبه فوق أرض معركة مجيدة من معارك الاسلام والحق..

من أجل هذا، لم يتخلف عن مشهد ولا غزوة..

وذات يوم ذهب اخوانه يعودونه، فقرأ وجوههم ثم قال:

" لعلكم ترهبون أن أموت على فراشي..

لا والله، لن يحرمني ربي الشهادة"..!!

ولقد صدّق الله ظنه فيه، فلم يمت البراء على فراشه، بل مات شهيدا في معركة من أروع معارك الاسلام..!!

**

ولقد كانت بطولة البراء يوم اليمامة خليقة به.. خليقة بالبطل الذي كان عمر بن الخطاب يوصي ألا يكون قائدا أبدا، لأن جسارته واقدامه، وبحثه عن الموت.. كل هذا يجعل قيادته لغيره من المقاتلين مخاطرة تشبه الهلاك..!!

وقف البراء يوم اليمامة وجيوش الاسلام تحت امرة خالد تتهيأ للنزال، وقف يتلمظ مستبطئا تلك اللحظات التي تمرّ كأنها السنين، قبل أن يصدر القائد أمره بالزحف..

وعيناه الثاقبتان تتحركان في سرعة ونفاذ فوق أرض المعركة كلها، كأنهما تبحثان عن أصلح مكان لمصرع البطل..!!

أجل فما كان يشغله في دنياه كلها غير هذه الغاية..

حصاد كثير يتساقط من المشركين دعاة الظلام والباطل بحدّ سيفه الماحق..

ثم ضربة تواتيه في نهاية المعركة من يد مشركة، يميل على أثرها جسده الى الرض، على حين تأخذ روحه طريقها الى الملأ الأعلى في عرس الشهداء، وأعياد المباركين..!!

**

ونادى خالد: الله أكبر، فانطلقت الصفوف المرصوصة الى مقاديرها، وانطلق معها عاشق الموت البراء بن مالك..

وراح يجندل أتباع مسيلمة الكذاب بسيفه.. وهم يتساقطون كأوراق الخريف تحت وميض بأسه..

لم يكن جيش مسيلمة هزيلا، ولا قليلا.. بل كان أخطر جيوش الردة جميعا..

وكان بأعداده، وعتاده، واستماتة مقاتليه، خطرا يفوق كل خطر..

ولقد أجابوا على هجوم المسلمين شيء من الجزع. وانطلق زعماؤهم وخطباؤهم يلقون من فوق صهوات جيادهم كلمات التثبيت. ويذكرون بوعد الله..

وكان البراء بن مالك جميل الصوت عاليه..

وناداه القائد خالد تكلم يا براء..

فصاح البراء بكلمات تناهت في الجزالة، والدّلالة، القوة..

تلك هي:

" يا أهل المدينة..

لا مدينة لكم اليوم..

انما هو الله والجنة"..

كلمات تدل على روح قائلها وتنبئ بخصاله.

أجل..

انما هو الله، والجنة..!!

وفي هذا الموطن، لا ينبغي أن تدور الخواطر حول شيء آخر..

حتى المدينة، عاصمة الاسلام، والبلد الذي خلفوا فيه ديارهم ونساءهم وأولادهم، لا ينبغي أن يفكروا فيها، لأنهم اذا هزموا اليوم، فلن تكون هنلك مدينة..

وسرت كلمات البراء مثل.. مثل ماذا..؟

ان أي تشبيه سيكون ظلما لحقيقة أثرها وتأثيرها..

فلنقل: سرت كلمات البراء وكفى..

ومضى وقت وجيز عادت بعده المعركة الى نهجها الأول..

المسلمون يتقدمون، يسبقهم نصر مؤزر.

والمشركون يتسلقطون في حضيض هزيمة منكرة..

والبراء هناك مع اخوانه يسيرون لراية محمد صلى الله عليه وسلم الى موعدها العظيم..

واندفع المشركون الى وراء هاربين، واحتموا بحديقة كبيرة دخلوها ولاذوا بها..

وبردت المعركة في دماء المسلمين، وبدا أن في الامان تغير مصيرها بهذه الحيلة التي لجأ اليها أتباع مسيلمة وجيشه..

وهنا علا البراء ربوة عالية وصاح:

" يا معشر المسلمين..

احملوني وألقوني عليهم في الحديقة"..

ألم أقل لكم انه لا يبحث عن النصر بل عن الشهادة..!!

ولقد تصوّر في هذه الخطة خير ختام لحياته، وخير صورة لمماته..!!

فهو حين يقذف به الى الحديقة، يفتح المسلمين بابها، وفي نفس الوقت كذلك تكون أبواب الجنة تأخذ زينتها وتتفتح لاستقبال عرس جديد ومجيد..!!

**

ولم ينتظر البراء أن يحمله قومه ويقذفوا به، فاعتلى هو الجدار، وألقى بنفسه داخل الحديقة وفتح الباب، واقتحمته جيوش الاسلام..

ولكن حلم البراء لم يتحقق، فلا سيوف المشركين اغتالته، ولا هو لقي المصرع الذي كان يمني به نفسه..

وصدق أبو بكر رضي الله عنه:

" احرص على الموت..

توهب لك الحياة"..!!


صحيح أن جسد البطل تلقى يومئذ من سيوف المشركين بضعا وثمانين ضربة، أثخنته ببضع وثمانين جراحة، حتى لقد ظل بعد المعركة شهرا كاملا، يشرف خالد بن الوليد نفسه على تمريضه..

ولكن كل هذا الذي أصابه كان دون غايته وما يتمنى..

بيد أن ذلك لا يحمل البراء على اليأس.. فغدا تجيء معركة، ومعركة، ومعركة..

ولقد تنبأ له رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه مستجاب الدعوة..

فليس عليه الا أن يدعو ربه دائما أن يرزقه الشهادة، ثم عليه ألا يعجل، فلكل أجل كتاب..!!


ويبرأ البراء من جراحات يوم اليمامة..

وينطلق مع جيوش الاسلام التي ذهبت تشيّع قوى الظلام الى مصارعها.. هناك حيث تقوم امبراطوريتان خرعتان فانيتان، الروم والفرس، تحتلان بجيوشهما الباغية بلاد الله، وتستعبدان عباده..

ويضرب البراء بسيفه، ومكان كل ضربة يقوم جدار شاهق في بناء العالم الجديد الذي ينمو تحت راية الاسلام نموّا سريعا كالنهار المشرق..

**

وفي احدى حروب العراق لجأ الفرس في قتالهم الى كل وحشية دنيئة يستطيعونها..

فاستعملوا كلاليب مثبتة في أطراف سلاسل محمأة بالنار، يلقونها من حصونهم، فتخطف من تناله من المسلمين الذين لا يستطيعون منها فكاكا..

وكان البراء وأخوه العظيم أنس بن مالك قد وكل اليهما مع جماعة من المسلمين أمر واحد من تلك الحصون..

ولكن أحد هذه الكلاليب سقط فجأة، فتعلق بأنس ولم يستطع أنس أن السلسلة ليخلص نفسه، اذ كانت تتوهج لهبا ونارا..

وأبصرالبراء المشهد لإاسرع نحو أخيه الذي كانت السلسلة المحمأة تصعد به على سطح جدار الحصن.. وقبض على السلسلة بيديه وراح يعالجها في بأس شديد حتى قصمها وقطعها.. ونجا أنس وألقى البراء ومن معه نظرة على كفيه فلم يجدوهما مكانهما..!!

لقد ذهب كل ما فيهما من لحم، وبقي هيكلهما العظمي مسمّرا محترقا..!!

وقضى البطل فترة أخرى في علاج بطيء حتى بريء..

**

أما آن لعاشق الموت أن يبلغ غايته..؟؟

بلى آن..!!

وهاهي ذي موقعة تستر تجيء ليلاقي المسلمون فيها جيوش فارس

ولتكون لـ البراء عيدا أي عيد..

**

احتشد أهل الأهواز، والفرس في جيش كثيف ليناجزوا المسلمين..

وكتب امير المؤمنين عمر بن الخطاب الى سعد بن أبي وقاص بالكوفة ليرسل الى الأهواز جيشا..

وكتب الى أبي موسى الأشعري بالبصرة ليرسل الى الأهواز جيشا، قائلا له في رسالته:

" اجعل امير الجند سهيل بن عديّ..

وليكن معه البراء بن مالك"..



والتقى القادمون من الكوفة بالقادمين من البصرة ليواجهوا جيش الأهواز وجيش الفرس في معركة ضارية..

كان الاخوان العظيمان بين الحنود المؤمنين.. أنس بن مالك، والبراء بن مالك..

وبدأت الحرب بالمبارزة، فصرع البراء وحده مائة مبارز من الفرس..

ثم التحمت الجيوش، وراح القتلى يتساقطون من الفرقين كليهما في كثرة كاثرة..

واقترب بعض الصحابة من البراء، والقتال دائر، ونادوه قائلين:

" أتذكر يا براء قول الرسول عنك: ربّ أشعث أغبر ذي طمرين لا يؤبه له، لو أقسم على الله لأبرّه، منهم البراء بن مالك..؟

يا براء أقسم على ربك، ليهزمهم وينصرنا"..

ورفع البراء ذراعيه الى السماء ضارعا داعيا:

" اللهم امنحنا أكنافهم..

اللهم اهزمهم..

وانصرنا عليهم..

وألحقني اليوم بنبيّك"..

ألقى على جبين أخيه أنس الذي كان يقاتل قريب امنه.. نظرة طويلة، كأنه يودّعه..

وانقذف المسلمون في استبسال لم تألفه الدنيا من سواهم..

ونصروا نصرا مبينا.

**

ووسط شهداء المعركة، كان هناك البراء تعلو وجهه ابتسامة هانئة كضوء الفجر.. وتقبض يمناه على حثيّة من تراب مضمّخة بدمه الطهور..

لقد بلغ المسافر داره..

وأنهى مع اخوانه الشهداء رحلة عمر جليل وعظيم، ونودوا:

( أن تلكم الجنة، أورثتموها بما كنتم تعملون)....

سهيل المصري
سهيل المصري
رئيس مجلس إدارة
رئيس مجلس إدارة

عدد الرسائل : 554
العمر : 34
الموقع : www.sohail.7ikayat.com
تاريخ التسجيل : 01/03/2008

https://ganna.ahladalil.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سيدنا البراء بن مالك Empty رد: سيدنا البراء بن مالك

مُساهمة من طرف جنة الرحمن السبت سبتمبر 20, 2008 2:47 pm

الله
ما شاء الله بطل فعلاااااا
ربنا يكرمك يا سهيل موضوع رائع فعلا
جزاك الله كل خير ومستنين نشوف ابطال تانيه علي ايدك ان شاء الله
جنة الرحمن
جنة الرحمن
نائب المدير
نائب المدير

عدد الرسائل : 455
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 01/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى