بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سهيل المصري | ||||
جنة الرحمن | ||||
egyptian voice | ||||
د/أحمد غنيم | ||||
استشهادية | ||||
bancy | ||||
أفنان الجنة | ||||
الطير المهاجر | ||||
رجاا | ||||
elhazen |
كيف نكتسب الاخلاق الحميده؟؟؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيف نكتسب الاخلاق الحميده؟؟؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اما بعد.......
كيفيه اكتساب الاخلاق الحميده
هل فكرت يومًا أن تقيِّم نفسك؟ هل فكرت أن تغير من أخلاقك،
فتزيد رصيدك من الخُلق الحسن، وتتخلى عن الأخلاق السيئة؟
إذا كنت قد فعلت ذلك، فهنيئًا لك، وإذا لم تكن قد فعلت فابدأ
من الآن، واختر أخلاقك بنفسك.
كيف نكتسب الأخلاق الحميدة ؟
يجيب عن هذا السؤال الدكتور إبراهيم صالح عبد الله -
الأستاذ بقسم القرآن بجامعة القصيم - فيقول: هناك عدد من الوسائل
التى تعين على اكتساب الأخلاق الحسنة، وبالتالى تحقيق السعادة والنجاح، وأولها:
- الإيمان الحق، والقرب من الله تعالى؛ فهذا منبع الأخلاق الحميدة،
فبه تزكو النفوس ويتهذب السلوك.
- مجالسة ومصاحبة أصحاب الخُلق الحسن؛
فإن للأصحاب أثرًا كبيرًا فى سلوك الإنسان، ولذلك قيل:
عن المرء لا تسل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدى
- محاسبة النفس: فقد خُلقت أمارة بالسوء، نزاعة للشر،
فعاتِب نفسك وحاسبها، وقُدها ولا تنقَد لها، والنفس
كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاع، وإن تفطمه ينفطم.
- قراءة سير السلف الصالح: فإنها من الأسباب المعينة على التخلق بالأخلاق الحسنة،
فالحديث عن العلماء ومحاسنهم فيه آدابهم وأخلاقهم،
وقد اتفق علماء النفس والتربية على أن القصص
والأخبار والسير من أقوى عوامل التربية.
- الدعاء، وهو من أعظم الأسباب الموصلة إلى محاسن الأخلاق.
فإذا لم يكن عون من الله للفتى فأول ما يجنى عليه اجتهاده
وقد كان الرسول (صلى الله عليه وسلم) يسأل الله تعالى أن يهديه لأحسن الأخلاق.
إن الإنسان يستطيع اكتساب ما يريده من الأخلاق الفاضلة المحمودة،
فاختر منها ما تحب، واستعن بالله، وجاهد نفسك لتحقق ما تريد.
ويوضح الأستاذ طارق درويش - مدير مركز إشراقات للتنمية البشرية -
أن الأخلاق تمثل سلوك ما اعتاد الشخص عليه، سواء كانت أخلاقًا حميدة،
أم ذميمة، ومن ناحية أخرى يمكننا القول:
إنها العادات السلوكية التى يواظب عليها الشخص.
ولو تأملنا فى الآليات التى تكون العادات؛ نجد أن الأمر يبدأ بفكرة ما يفكر فيها الشخص،
وعندما يكثر التفكير يتحول الأمر إلى إحساس، فيترجم إلى سلوك ما،
وعندما يتكرر هذا السلوك فإنه يصبح عادة. ويعتبر مجموع عادات الشخص
هو شخصيته التى تحقق نتائج ما، فى حين أن تلك النتائج سواء كانت إيجابية
أو سلبية هى المرآة التى تعكس مصير الشخص من نجاح أو فشل،
ومما يؤكد ذلك هو سيرة الرسول (صلى الله عليه وسلم)
مع الصحابة (رضوان الله عليهم)، فبمجرد تغيير أفكارهم
ومعتقداتهم وجه كل طاقاتهم إلى البناء والإبداع فى إطار الخير فى ضوء وضوح الهدف،
وبذلك حولهم من عشائر متفرقة سلبية هدامة،
إلى فريق عمل فعال قاد الدنيا فى أقل من عشرين عامًا بسبب
هذا التغيير فى الإدراك الذى خلق سلوكًا وعادات جديدة، وبالتالى نتائج مختلفة.
ويضيف أ. طارق أن تكوُّن العادات لدى الإنسان يحدث نتيجة
ارتباط سلوكه وعاداته بالسعادة أو الألم، فلو ارتبط سلوك
ما فى ذهن الشخص بالسعادة، فإنه يعتاد عليه حتى لو كان فى غير مصلحته
كالذين يدخنون مثلاً ظنًا منهم أن ذلك يحقق التركيز أو النشوة،
رغم أن الحقيقة عكس ذلك.ومن ناحية أخرى؛ فإن الإنسان عندما يرتبط شيء
ما فى ذهنه بالألم، فإنه يبتعد عنه حتى لو كان فى مصلحته -
مثل الشخص الذى ترتبط فى ذهنه صلاة الفجر بالألم والحرمان
من متعة النوم، فإنه هنا لا يستطيع المداومة عليها لأيام كثيرة،
لكنه لو مارس ما نسميه فى علوم التنمية البشرية (التخيل الابتكارى)،
فإنه يستطيع تحويل إدراكه من الألم إلى السعادة،
وبذلك يمكنه المداومة على صلاة الفجر.
ولتوضيح ذلك أكثر؛ فإن الفرد مثلاً يستطيع أن يقتطع جزءًا
من يومه ويجلس منفردًا متأملاً فى رضا الله، وما يمكن أن يجلبه إليه
من سعادة دنيوية تنعكس على مظاهر التوفيق فى المواقف المختلفة،
كما أنه يمكنه أن يتخيل نعيم الجنة ومظاهره التى ذكرت فى القرآن الكريم،
وبذلك فهو يصنع فى خياله صورة ذهنية لنفسه، وهو ينعم بمظاهر رضوان الله،
هنا يتحول ربطه لصلاة الفجر بالألم إلى ربط آخر بالسعادة،
وهنا ينجح فى الحفاظ عليها.قس على ذلك كافة العادات السلبية،
حيث تجدها إما مرتبطة فى ذهن الفرد بجلب منفعة ما،
أو بدفع ألم ما محتمل فيعتاد الفرد على ذلك.
مثلاً: قد يرتبط بالذهن أن السلبية وعدم المبادرة أو عدم إبداء
الرأى يحقق نجاة من الألم الناشئ عن انتقاد الآخرين له فيلتزم السلبية.
مثال آخر: قد يرتبط (عدم تقدير الآخرين) فى ذهنه بمنعكس،
وهو التفوق أو الانتصار فى حالة التقليل من شأن الآخرين.
ولعلاج ذلك لا بد أن يتم التغيير داخليًا، أى داخل الفرد نفسه،
أى تغيير ارتباط تلك العادات السيئة بجلب السعادة، أو دفع الألم إلى العكس.
مثال: ربط السلبية ذهنيًا بعدم تحقيق الأهداف، وبالتالى الفشل،
ومن ثم مظاهر الإحساس بالفشل من اكتئاب وحزن... إلخ،
مع ربط الإيجابية بمظاهر السعادة المختلفة مثل تحقيق الأهداف ونهوض الأمة،
وبالتالى مظاهر الانتصار والشعور بالتوفيق والعزة، وكذلك الرخاء المادى الدنيوى،
وأيضًا تخيل كيف يذكرنا التاريخ مع الناجحين بالإضافة إلى نعيم الله فى الجنة.
ومن هنا تنمو الرغبة داخليًا للتغيير فيظهر ذلك على السلوك،
وعندما يتكرر السلوك يتحول إلى عادات جديدة بناءة تؤتى نتائج إيجابية،
وهنا يحدث التغيير المنشود داخل الفرد فينعكس على المجتمع المحيط.
ثمار الأخلاق
- حين يصاب مجتمع بالشلل الأخلاقى؛ فإنه يفقد فاعليته العقلية والاجتماعية،
مع أن إمكاناته الحضارية قد تكون فى نمو وتوسع.
- تضبط سلوك الفرد من الداخل؛ فالخلق الكريم
يمنع صاحبه من الإضرار بنفسه أو بمجتمعه.
- إن أعظم المعارك يتم خوضها وحسمها داخل النفس، ففيها تصنع
الانتصارات والهزائم الكبرى، وأساس النجاحات الشخصية نجاح خلقى فى المقام الأول.
- الأخلاق سبب للسعادة فى الدنيا، فصاحب الخُلق الحسن يحب الناس ويحبونه،
ويتمكن من إرضاء الناس فتلين له المصاعب وينجح
فى أعماله ووظائفه ويترقى بسببها لأعلى الدرجات.
- حُسن الخُلق سبب لأعلى الدرجات فى الآخرة،
ففى حديث النبى (صلى الله عليه وسلم):
«أقربكم منى مجلسًا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا،
الموطئون أكنافًا، الذين يألفون ويؤلفون»،
وما من شيء أثقل فى ميزان العبد من حُسن الخُلق.
- حُسن الخُلُق سبب لصلاح المجتمع وسعادته،
بل هو من أهم عوامل قوة الأمة ورفعتها،
كما أن انتشار الأخلاق الذميمة فى مجتمع ما سبب لفساده وانهياره،
والباحثون يعدون العامل الأخلاقى عامل نمو وحفاظ على الحضارات
دمتم بحفظ الرحمن اتمنى ان ينفع به الجميع
اما بعد.......
كيفيه اكتساب الاخلاق الحميده
هل فكرت يومًا أن تقيِّم نفسك؟ هل فكرت أن تغير من أخلاقك،
فتزيد رصيدك من الخُلق الحسن، وتتخلى عن الأخلاق السيئة؟
إذا كنت قد فعلت ذلك، فهنيئًا لك، وإذا لم تكن قد فعلت فابدأ
من الآن، واختر أخلاقك بنفسك.
كيف نكتسب الأخلاق الحميدة ؟
يجيب عن هذا السؤال الدكتور إبراهيم صالح عبد الله -
الأستاذ بقسم القرآن بجامعة القصيم - فيقول: هناك عدد من الوسائل
التى تعين على اكتساب الأخلاق الحسنة، وبالتالى تحقيق السعادة والنجاح، وأولها:
- الإيمان الحق، والقرب من الله تعالى؛ فهذا منبع الأخلاق الحميدة،
فبه تزكو النفوس ويتهذب السلوك.
- مجالسة ومصاحبة أصحاب الخُلق الحسن؛
فإن للأصحاب أثرًا كبيرًا فى سلوك الإنسان، ولذلك قيل:
عن المرء لا تسل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدى
- محاسبة النفس: فقد خُلقت أمارة بالسوء، نزاعة للشر،
فعاتِب نفسك وحاسبها، وقُدها ولا تنقَد لها، والنفس
كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاع، وإن تفطمه ينفطم.
- قراءة سير السلف الصالح: فإنها من الأسباب المعينة على التخلق بالأخلاق الحسنة،
فالحديث عن العلماء ومحاسنهم فيه آدابهم وأخلاقهم،
وقد اتفق علماء النفس والتربية على أن القصص
والأخبار والسير من أقوى عوامل التربية.
- الدعاء، وهو من أعظم الأسباب الموصلة إلى محاسن الأخلاق.
فإذا لم يكن عون من الله للفتى فأول ما يجنى عليه اجتهاده
وقد كان الرسول (صلى الله عليه وسلم) يسأل الله تعالى أن يهديه لأحسن الأخلاق.
إن الإنسان يستطيع اكتساب ما يريده من الأخلاق الفاضلة المحمودة،
فاختر منها ما تحب، واستعن بالله، وجاهد نفسك لتحقق ما تريد.
ويوضح الأستاذ طارق درويش - مدير مركز إشراقات للتنمية البشرية -
أن الأخلاق تمثل سلوك ما اعتاد الشخص عليه، سواء كانت أخلاقًا حميدة،
أم ذميمة، ومن ناحية أخرى يمكننا القول:
إنها العادات السلوكية التى يواظب عليها الشخص.
ولو تأملنا فى الآليات التى تكون العادات؛ نجد أن الأمر يبدأ بفكرة ما يفكر فيها الشخص،
وعندما يكثر التفكير يتحول الأمر إلى إحساس، فيترجم إلى سلوك ما،
وعندما يتكرر هذا السلوك فإنه يصبح عادة. ويعتبر مجموع عادات الشخص
هو شخصيته التى تحقق نتائج ما، فى حين أن تلك النتائج سواء كانت إيجابية
أو سلبية هى المرآة التى تعكس مصير الشخص من نجاح أو فشل،
ومما يؤكد ذلك هو سيرة الرسول (صلى الله عليه وسلم)
مع الصحابة (رضوان الله عليهم)، فبمجرد تغيير أفكارهم
ومعتقداتهم وجه كل طاقاتهم إلى البناء والإبداع فى إطار الخير فى ضوء وضوح الهدف،
وبذلك حولهم من عشائر متفرقة سلبية هدامة،
إلى فريق عمل فعال قاد الدنيا فى أقل من عشرين عامًا بسبب
هذا التغيير فى الإدراك الذى خلق سلوكًا وعادات جديدة، وبالتالى نتائج مختلفة.
ويضيف أ. طارق أن تكوُّن العادات لدى الإنسان يحدث نتيجة
ارتباط سلوكه وعاداته بالسعادة أو الألم، فلو ارتبط سلوك
ما فى ذهن الشخص بالسعادة، فإنه يعتاد عليه حتى لو كان فى غير مصلحته
كالذين يدخنون مثلاً ظنًا منهم أن ذلك يحقق التركيز أو النشوة،
رغم أن الحقيقة عكس ذلك.ومن ناحية أخرى؛ فإن الإنسان عندما يرتبط شيء
ما فى ذهنه بالألم، فإنه يبتعد عنه حتى لو كان فى مصلحته -
مثل الشخص الذى ترتبط فى ذهنه صلاة الفجر بالألم والحرمان
من متعة النوم، فإنه هنا لا يستطيع المداومة عليها لأيام كثيرة،
لكنه لو مارس ما نسميه فى علوم التنمية البشرية (التخيل الابتكارى)،
فإنه يستطيع تحويل إدراكه من الألم إلى السعادة،
وبذلك يمكنه المداومة على صلاة الفجر.
ولتوضيح ذلك أكثر؛ فإن الفرد مثلاً يستطيع أن يقتطع جزءًا
من يومه ويجلس منفردًا متأملاً فى رضا الله، وما يمكن أن يجلبه إليه
من سعادة دنيوية تنعكس على مظاهر التوفيق فى المواقف المختلفة،
كما أنه يمكنه أن يتخيل نعيم الجنة ومظاهره التى ذكرت فى القرآن الكريم،
وبذلك فهو يصنع فى خياله صورة ذهنية لنفسه، وهو ينعم بمظاهر رضوان الله،
هنا يتحول ربطه لصلاة الفجر بالألم إلى ربط آخر بالسعادة،
وهنا ينجح فى الحفاظ عليها.قس على ذلك كافة العادات السلبية،
حيث تجدها إما مرتبطة فى ذهن الفرد بجلب منفعة ما،
أو بدفع ألم ما محتمل فيعتاد الفرد على ذلك.
مثلاً: قد يرتبط بالذهن أن السلبية وعدم المبادرة أو عدم إبداء
الرأى يحقق نجاة من الألم الناشئ عن انتقاد الآخرين له فيلتزم السلبية.
مثال آخر: قد يرتبط (عدم تقدير الآخرين) فى ذهنه بمنعكس،
وهو التفوق أو الانتصار فى حالة التقليل من شأن الآخرين.
ولعلاج ذلك لا بد أن يتم التغيير داخليًا، أى داخل الفرد نفسه،
أى تغيير ارتباط تلك العادات السيئة بجلب السعادة، أو دفع الألم إلى العكس.
مثال: ربط السلبية ذهنيًا بعدم تحقيق الأهداف، وبالتالى الفشل،
ومن ثم مظاهر الإحساس بالفشل من اكتئاب وحزن... إلخ،
مع ربط الإيجابية بمظاهر السعادة المختلفة مثل تحقيق الأهداف ونهوض الأمة،
وبالتالى مظاهر الانتصار والشعور بالتوفيق والعزة، وكذلك الرخاء المادى الدنيوى،
وأيضًا تخيل كيف يذكرنا التاريخ مع الناجحين بالإضافة إلى نعيم الله فى الجنة.
ومن هنا تنمو الرغبة داخليًا للتغيير فيظهر ذلك على السلوك،
وعندما يتكرر السلوك يتحول إلى عادات جديدة بناءة تؤتى نتائج إيجابية،
وهنا يحدث التغيير المنشود داخل الفرد فينعكس على المجتمع المحيط.
ثمار الأخلاق
- حين يصاب مجتمع بالشلل الأخلاقى؛ فإنه يفقد فاعليته العقلية والاجتماعية،
مع أن إمكاناته الحضارية قد تكون فى نمو وتوسع.
- تضبط سلوك الفرد من الداخل؛ فالخلق الكريم
يمنع صاحبه من الإضرار بنفسه أو بمجتمعه.
- إن أعظم المعارك يتم خوضها وحسمها داخل النفس، ففيها تصنع
الانتصارات والهزائم الكبرى، وأساس النجاحات الشخصية نجاح خلقى فى المقام الأول.
- الأخلاق سبب للسعادة فى الدنيا، فصاحب الخُلق الحسن يحب الناس ويحبونه،
ويتمكن من إرضاء الناس فتلين له المصاعب وينجح
فى أعماله ووظائفه ويترقى بسببها لأعلى الدرجات.
- حُسن الخُلق سبب لأعلى الدرجات فى الآخرة،
ففى حديث النبى (صلى الله عليه وسلم):
«أقربكم منى مجلسًا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا،
الموطئون أكنافًا، الذين يألفون ويؤلفون»،
وما من شيء أثقل فى ميزان العبد من حُسن الخُلق.
- حُسن الخُلُق سبب لصلاح المجتمع وسعادته،
بل هو من أهم عوامل قوة الأمة ورفعتها،
كما أن انتشار الأخلاق الذميمة فى مجتمع ما سبب لفساده وانهياره،
والباحثون يعدون العامل الأخلاقى عامل نمو وحفاظ على الحضارات
دمتم بحفظ الرحمن اتمنى ان ينفع به الجميع
جنة الرحمن- نائب المدير
- عدد الرسائل : 455
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 01/03/2008
رد: كيف نكتسب الاخلاق الحميده؟؟؟
ما شاء الله الموضوع ده بيتألف فيه مجلدات
فعلا موضوع رائع
جزاك الله كل خير
فعلا موضوع رائع
جزاك الله كل خير
رد: كيف نكتسب الاخلاق الحميده؟؟؟
جزاك الله خيرا
كلنا محتاجين هذه النصيحة الغالية
كلنا محتاجين هذه النصيحة الغالية
أفنان الجنة- عضو ممتاز
- عدد الرسائل : 135
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 01/04/2008
رد: كيف نكتسب الاخلاق الحميده؟؟؟
السلام عليكم
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
مش ممكن الكلام المؤثر الحلو اوى ده ربنا يجازيكى كل خير
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
مش ممكن الكلام المؤثر الحلو اوى ده ربنا يجازيكى كل خير
bancy- عضو ممتاز
- عدد الرسائل : 148
تاريخ التسجيل : 07/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس مايو 03, 2012 2:23 pm من طرف عبد سلام
» ادعيه واحاديث
الأربعاء مايو 02, 2012 10:58 pm من طرف عبد سلام
» صوره حلوه اوي ادخل شوف يللا
الأربعاء مايو 02, 2012 10:49 pm من طرف عبد سلام
» ISLAMIC PICTURES 1
الأربعاء مايو 02, 2012 10:38 pm من طرف عبد سلام
» صور متعلقه بالنبي عليه الصلاه والسلام
الأربعاء مايو 02, 2012 10:24 pm من طرف عبد سلام
» لازم تعجبك
الأربعاء مايو 02, 2012 10:21 pm من طرف عبد سلام
» صور الكهف(أصحاب الكهف)
الأربعاء مايو 02, 2012 10:07 pm من طرف عبد سلام
» برنامج سويتش سنيفر عملاق التحكم في الشبكات وسرعة النت
الأحد مارس 04, 2012 5:22 pm من طرف rashedfouda
» شرح
الجمعة يونيو 24, 2011 11:31 pm من طرف زائر
» لو مخنوق من حد...قوله القصه دي
الجمعة فبراير 18, 2011 4:59 pm من طرف Posey
» شات بين أبو لهب مع أبوجهل
السبت أكتوبر 16, 2010 3:42 pm من طرف الفهد الاسود
» مفاجآت في رمضان
الجمعة يوليو 23, 2010 5:40 am من طرف سهيل المصري
» فعلا....شئ غريب!!!!
الثلاثاء مايو 11, 2010 3:50 pm من طرف سهيل المصري
» المصحف الالكترونى كامل ومجود + دعاء ختم القراّن الكريم + اركان الاسلام بمساحة 55 ميجا و على اكثر من سيرفر
الإثنين مايو 10, 2010 6:29 am من طرف سهيل المصري
» اسطوانة السيرة النبوية
الأحد مايو 09, 2010 1:43 pm من طرف سهيل المصري
» اسطوانة انا لازم اتغير (must change)
السبت مايو 08, 2010 3:05 pm من طرف جنة الرحمن
» حكاية عروسه مع عدسات العين
الأحد مايو 02, 2010 1:07 am من طرف زائر
» فيديو من إنتاجي أرجو أن يحوز على إعجابكم
الأحد مارس 07, 2010 4:39 pm من طرف استشهادية
» برنامج جميل لقياس سرعة النت
الإثنين نوفمبر 30, 2009 1:31 am من طرف yasser saad
» صور انهيار في باطن الارض (سبحان الله)
الجمعة نوفمبر 27, 2009 1:46 pm من طرف حمدي